•  
     
    Moussa Kherfi a partagé la photo de ‎*فايس بوك الجزائر*‎.
    12 h · 
     
     
     
    Photo de ‎*فايس بوك الجزائر*‎.
    *فايس بوك الجزائر*
    22 h · 

    الرجاء النشر الناس محتاجة
    لمن يعرف أي معاق ومحتاج كراسي متحركة مجاناً ، للاستفسار الاتصال على رقــــم "جمعية أجيال للتنمية والرعاية الاجتماعية" : 0637310830 ‫#‏برطاجي‬

     
     

    votre commentaire

  • votre commentaire

  • votre commentaire
  • index


    votre commentaire
  • e5e1769f-3087-4a0a-9f43-408ca23dd713

    2

    3


    votre commentaire
  • annonce-cwoste

    83d434e8-a55d-4a6e-97c8-ad5648465d56


    4 commentaires

  • votre commentaire

  • votre commentaire
  • كلمة المنسق الوطني ولهة سليم أمام الجمعية العامة للخدمات الإجتماعية لعمال التربية

    Lire la suite...


    votre commentaire

  • votre commentaire

  • votre commentaire
  •  

     تبادل اتهامات خطيرة بالفساد وشراء الذّمم

    أموال الخدمات الاجتماعية تحدث فتنة في قطاع التربية!

    الجزائر: مصطفى بسطامي / 23:21-19 يوليو 2015

     

     

     لم ينته “مسلسل” الخدمات الاجتماعية بالانتخابات التي جرت خلال الأيام القليلة الماضية، والتي أفرزت هيمنة نقابتين على أموال اللجنة وتواصل تسييرها عبر نظام مركزي، بل أنتج ذلك صراعا آخر أشدّ بين النقابات من جهة، وبينها وبين الوزارة الوصية من جهة ثانية، جسّدته اتهامات خطيرة بــ”شراء الذّمم والسلم الاجتماعي ومحاولة نهب أموال موظفي القطاع والتآمر ضدّهم”.

     الإنباف: “من احتج فاشل وضعيف ولا يملك قواعد عُمالية”
     الأسنتيو: “بن غبريت اشترت السلم الاجتماعي بأموال الموظفين”
    رئيس نقابة الأسلاك المشتركة لـ”الخبر”: “سنراسل الرئيس ونقاضي الوزارة”

    بعد أيام من تنصيب اللجنة الجديدة للخدمات الاجتماعية ورئيسها، انتفضت بعض النقابات والتنظيمات لتعلن رفضها لكامل مراحل عملية الانتخاب، وطعنها في مصداقية اللجنة وأفرادها وحتى التنظيمات النقابية التابعين لها والوزارة الوصية.

    المكلف بالتنظيم على مستوى النقابة الوطنية لعمال التربية، قويدر يحياوي، شكّك في العملية ولخّص الوضع بالقول: “هربنا من الحبس طحنا في بابو”، في إشارة منه إلى أن اللجنة الحالية أسوأ من السابقة، وعاد المتحدث إلى مراحل العملية بالقول: “وزارة التربية استشارت النقابة من خلال استبيان وجلست إلى طاولة الحوار لكنها في النهاية نادت مباشرة إلى إجراء انتخابات”، وهو الموقف الذي وصفه المتحدث بـ”الغامض”. ونفى المتحدث أن تكون “الأسنتيو” إضافة إلى المجلس الوطني لثانويات الجزائر، قد شاركوا في الانتخابات، حيث قال إن الأرقام التي تم نشرها بشأن حصولهم على 7 مقاعد خاطئة، كما أعاب المتحدث إعطاء 3 مقاعد للطور الثانوي رغم أن عماله يمثلون نصف ما يمثله الطور الابتدائي، والهيمنة النقابية على اللجان.

    واستغرب يحياوي من كون رئيس اللجنة الحالي عضوا في اللجنة الوطنية لأساتذة التعليم الابتدائي لنقابة “الإنباف”، مفيدا بأنه ينتمي إلى هذه النقابة منذ بداية دخوله في التعليم، قبل أن يتساءل: “أين هو استبعاد الهيمنة النقابية عن التسيير”؟ وانتهى إلى الاستخلاص بأن “الوزارة أرادت شراء السلم الاجتماعي مع هاتين النقابتين”.

    نفس الاستنتاج خرج به رئيس النقابة الوطنية للأسلاك المشتركة، سيد علي بحاري، حيث قال إن وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريت “اشترت ذمم النقابيين عبر منح أموال الخدمات الاجتماعية لنقابتين”، وأن النقابة ستراسل رئيس الجمهورية وترفع دعوى قضائية ضد وزيرة التربية التي “باعت واشترت مع 3 نقابات”، وساومت من أجل دخول مدرسي هادئ، مستدلا بإقصاء أكثر من 20 ألف عامل من تنظيم الانتخابات وتسيير اللجان. ورد رئيس الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، مسعود عمراوي، في حديثه لـ”الخبر”، بالقول إن النقابات التي تكيل هذه الاتهامات “فاشلة وضعيفة ولا تملك قواعد عمالية”. وعن الهيمنة النقابية قال إنها عادية، على اعتبار أن أغلب الموظفين منتمون إلى النقابات، وأنه من العادي أن تفوز النقابتان الأكثر تمثيلا بالانتخابات، كما أشار إلى أن هذه التنظيمات تقوم بتعليق إخفاقاتها على وزارة التربية والنقابات الفائزة، ورد عليها بالقول: “وفروا جهودكم في تجنيد المناضلين في صفوفكم وليس في إطلاق الاتهامات”، كما رد على نقابة الأسلاك المشتركة بالقول: “أين هم 130 ألف عامل الذين تدعون أنهم ينتمون إلى نقابتكم؟”.

    ويأتي هذا بعدما تلقت العهدة السابقة للجنة الخدمات الاجتماعات الكثير من الانتقادات واتهامها بتحويل الأموال المخصصة لقرابة مليون موظف في القطاع إلى غير وجهتها، إضافة إلى عدم استفادة الأساتذة من هذه الأموال، التي يفترض أن يحصلوا عليها عبر مشاريع في كل القطاعات على غرار السكن والصحة، إضافة إلى الرحلات السياحية والعمرة التي تبرمج موسميا. 


    votre commentaire
  •  

    تفرج عنها لجنة الخدمات الاجتماعية خلال أسابيع

    قروض لأكثر من 200 ألف متقاعد في التربية

    الجزائر: مصطفى بسطامي / 22:45-6 أكتوبر 2015

     

     

     

     

     يُنتظر أن تفرج اللجنة الوطنية للخدمات الاجتماعية عن القروض الموجهة إلى فئة المتقاعدين قبل نهاية السنة الجارية، بعد موافقة الجمعية العامة التي ستنعقد بعد أسابيع، حيث توصلت اللجنة إلى إيجاد طريقة للاقتطاع من رواتب المعنيين عبر التعاقد مع مؤسسة بريد الجزائر.

    وأوضح رئيس لجنة الخدمات الاجتماعية مصطفى بن ويس في حديثه مع “الخبر” بأن المشروع على طاولة اللجنة منذ مدة، لكن تطبيقه كان يستدعي إيجاد طريقة لاقتطاع مبالغ القروض من المستفيد، وأوضح المتحدث بأن اللجنة تعاقدت بداية السنة الجارية مع المؤسسة الوطنية لبريد الجزائر لهذا الغرض، لكن الإجراء لم يتم تعميمه على جميع الولايات.
    وأضاف نفس المصدر على هامش حضوره للاحتفال بيوم المعلم أول أمس بثانوية حسبية بن بوعلي في القبة، بأن الجمعية العامة للجنة الخدمات الاجتماعية التي ستنعقد بعد أسابيع ستدرس هذا الملف بعد أن صار الاقتطاع ممكنا على أرض الواقع.

    وتمنح اللجنة قروضا بقيمة 50 مليون سنتيم للسكن وأخرى بقيمة 50 مليون ثانية لاقتناء سيارة لفائدة الموظفين في قطاع التربية الذين يبلغ عددهم 900 ألف، في حين يحرم الموظفون الذين يحالون على التقاعد من هذه القروض، كما أن الموظف الذي يتبقى سنتان من إحالته على التقاعد لم يكن يستفيد من الإجراء، غير أن موافقة الجمعية العامة التي ستنعقد بعد أسابيع عليه من شأنها تمكين هذه الفئة التي يتجاوز عددها 200 ألف على المستوى الوطني من الاستفادة.    

     

     


    votre commentaire
  • الرد على مقال جريدة النهار

    17 أكتــــوبر 2015
    فيما يخص المقال الذي كتب في جريدة النهار ليوم السبت 17/10/2015 العدد 2452 الصفحة الرابعة حول الزيادة في بعض المنح كالأيتام و الأرملة و وفاة العامل فاللجنة الوطنية للخدمات الاجتماعية لعمال التربية تكذب هذه الفقرة جملة و تفصيلا لأن تثمين أو نقص مبالغ المنح من صلاحيات الجمعية العامة المكونة و أعضاء اللجنة الوطنية من رؤساء اللجان الولائية و نوابهم   .
    وأما بخصوص المبالغ المذكورة فلا نعرف من أين تحصل عليها كاتب المقال لأن مبلغ منحة وفاة العامل مقدرة بـ 70000.00دج ومنحة الختان 3000.00دج و منحة الأرملة الغير عاملة 20000.00دج و منحة يتيم الأحد الأبوين 2000.00دج و منحة يتيم الأبوين 3000.00دج لـ ( الدخول المدرسي + العيدين ) و منحة الختان بـ 3000.00دج هذا طبقا للضوابط العامة المعمول بها حاليا.
     

    اعتبرت الاستثناءات التي مست بعض الشرائح بمثابة رسائل مشفرة

    النقابات تحذر الحكومة من تمديد سن التقاعدة

    وهران: محمد درقي / 23:45-20 أكتوبر 2015

     


     تتفق مختلف النقابات على رفض التعديلات التي تحاول السلطات تمريرها في قانون العمل الجديد، والتي تتصدى لمكاسب الطبقة الشغيلة، حيث حذّرت الحكومة من اعتماد قرار تمديد سن التقاعد، مثلما لجأت إليه مؤخرا في صورة استثناءات طالت بعض الشرائح، بداعي الحفاظ على توازن صندوق التقاعد الذي يعاني اختلالات كبيرة.


    تعتبر جل التمثيليات العمالية التدابير التي جنح إليها الجهاز الحكومي مؤخرا، والمتعلقة أساسا بالتعليمة الحكومية التي أصدرها الوزير الأول لتمديد التقاعد الخاص ببعض الفئات، على غرار شبه الطبيين والقابلات، وبعض الإطارات السامية ورؤساء المصالح، بحجة العجز المسجل في هذه الفئات من جهة، والاســتفادة من خبراتهم من جهة أخرى، بمثابة رسائل مشفرة للطبقة العمالية تؤشر إلى رغبة الوصاية في تمديد سن التقاعد إلى 62 سنة، على غرار ما تم في بعض البلدان المجاورة، خاصة بعد الاختلالات الكبيرة التي تجلت على صندوق المعاشات عقب التراجع الرهيب الذي تعرفه المداخيل النفطية في الآونة الأخيرة.

    وفي هذا الشأن، أكد السيد عمراوي، الناطق الرسمي باسم الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين “إينباف”، في تصريح لـ”الخبر”، أن نقابته ترفض رفضا قاطعا المساس بالمكاسب التي افتكها العمال في السنوات الماضية، بما فيها التقاعد دون شرط السن، مطالبا الحكومة بمراجعة أي قرار ينتهي بتمديد التقاعد فوق السن القانونية، مع إجراء حوار جاد في الموضوع مع جميع الشركاء الاجتماعيين، “لأن اتخاذ أي إجراءات فردية ستكون عواقبها وخيمة على أرض الواقع مهما كانت المبررات”.

    ومن الناحية العملية، فإن التمديد مستحيل داخل قطاع التربية، يضيف ذات المتحدث، “وبالتحديد بالنسبة لفئة المدرسين الذين لهم خصوصية في عملهم اليومي، باعتبار أن إرغام الأستاذ على العمل فوق السن القانوني سيكون ضد مصلحة التلاميذ، وهذا أمر خطير على المجتمع ككل”، مضيفا أن نقابته لا تمانع منح الاختيار الفردي للأشخاص حول إمكانية البقاء في مناصبهم فوق السن القانونية إذا استدعت الضرورة ذلك.

    من جهته، يرى عبد المالك رحماني، المنسق الوطني لمجلس أساتذة التعليم العالي والبحث العلمي “كناس”، أن السؤال الجوهري الذي ينبغي أن تجيب عنه السلطات العمومية، هو “لماذا وقع صندوق التقاعد في اختلالات باتت تؤثر على صرف المعاشات لـ1,7 مليون متقاعد ؟ هل الأمر راجع إلى عراقيل موضوعية ؟ أم الأمر ناجم عن الفاتورة الكبيرة التي تنفق على الأشخاص المميزين الذين يذهبون للعلاج في الخارج على حساب العمال البسطاء ؟”، مضيفا أن هنالك فوارق جوهرية بين التضامن الوطني، وبين هضم حق من حقـــوق المستخدمين التي ينبغي الدفــــاع عنها بكل قوة.
    أما أوس محمد، القيادي في النقابة الوطنية لأساتذة التعليم الثانوي والتقني، “سناباست”، فيعتبر أن الرغبة في تمديد سن التقاعد أمر مناقض تماما لمسعى جل النقابات التي ناضلت طيلة السنوات الماضية من أجل إقناع الوصاية بإفادة الأساتذة بالتقاعد عند بلوغ حد 25 سنة من العمل، وذلك بالنظر إلى الخصوصيات التي تميز عمل الأستاذ، خاصة من الجانب النفسي، مؤكدا أن أي تمديد سيرفع متوسط سنوات العمل إلى حدود 34 و35 سنة، ما يعد منافيا للمعدلات الدولية المفترضة في سلك التدريس.

     

     

    أعطت مهلة 45 يوما لتسوية وضعيتهم ومباشرة امتحانات الترسيم فورا

    بن غبريط تشهر سيف الحجاج ضد المفتشين المتلاعبين بعمليات ترسيم الأساتذة

     

    تدخلت وزيرة التربية نورية بن غبريط من أجل وضع حد للمفتشين الذين يقومون بتصفية حسابات سابقة مع بعض الأساتذة في عملية الترسيم، ووجهت تعليمات صارمة لهم بتسوية وضعيات الترسيم المتأخرة أو العالقة والتكفل بها جميعها قبل نهاية الفصل الأول من السنة الدراسية الحالية، وهذا قصد معالجة الإختلالات والشكاوي الواردة من الميدان والتي أثرت سلبا على المسارات المهنية لموظفي التعليم.

    طالبت وزيرة التربية في تعليمة للأمين العام عبد الحكيم بلعابد حول ”امتحان ترسيم الأساتذة وترقيتهم”، والتي أرسلت إلى كامل مفتشي التربية الوطنية وكذا مفتشي التعليم الابتدائي والمتوسط للسهر على تطبيقها، أين ألزمت الوزيرة جميع المفتشين مراعاة إعطاء الأولوية الكاملة لتصفية وضعيات الترسيم المتأخرة أو العالقة والتكفل بها جميعها قبل نهاية الفصل الأول من السنة الدراسية الحالية”. وأعطت المسؤولة الأولى عن القطاع تعليمات للمفتشين للمبادرة فورا، لمبادرة امتحان الترسيم لكل أستاذ أدرج اسمه في القائمة المعدة لذلك من قبل مديريات التربية، وأكد أنه على توفر ملف الأساتذة على قرار التربص المؤشر من قبل الجهات صاحبة الاختصاص. وأضافت التعليمة ”أن المفتش ملزم بمباشرة إجراءات امتحان الترسيم بقطع النظر عن ملاءمة الشهادة التي يحملها المعني للاختصاص الذي يدرسه، فدور المفتش هو تقييم مدى كفاءة الأستاذ فيما يدرس ونجاعة أدائه ومن ثمة اقتراح ترسيمه أو تأجيله أو رفضه حسب الحالة وفق التشريع الساري المفعول والتنظيم المعمول به”. وحرصت في ذات السياق ومن خلال أمينها العام على أهمية السهر على استكمال عمليات امتحان الترسيم كلها وفق القائمة الصادرة عن مديريات التربية في السنة الدراسية نفسها، ومنح الأستاذ حقه في الزيارة التوجيهية أو زيارة الترقية بانتظام وفق ما يقتضيه مساره المهني أثناء كل سنة دراسية، وهذا فيما شددت في سياق آخر على أهمية أن يتم إعطاء أهمية بالغة لهذه العمليات البيداغوجية الأساسية، وأن يقوم المفتشين بأدائها بكل جدية ومسؤولية.

    ووفق التوضيحات الصادرة عن القائمين بقطاع التربية فإن عمليات الترسيم ستطال الناجحين في مسابقات التوظيف التي نظمت في السنوات الماضية باستثناء الذين تم توظيفهم في سبتمبر الماضي والبالغ عددهم أزيد من 19 ألف أستاذ جديد في مختلف الأطوار، بحيث أن الناجحين من الأساتذة الجدد ملزمون على البقاء كمتربصين على هذا الحال لمدة 9 أشهر على أن يتم ترسيمهم سنة 2016. كما توضح ذات الجهات أنه ”يعين أي أستاذ أول مرة كمتربص ثم بعدها تكون له زيارة من طرف المفتش توجيهى وبعد 9 أشهر تصدر قائمة المتربصين الذين هم بحاجة لترسيم فيكون المفتش ولجنة الترسيم تحضر مع الأستاذ أثناء تقديمه للدروس ثم تقرر اللجنة هل يرسم أو لا لكن المفتش في بعض المرات يترك المتربص لسنوات بدون ترسيم وهنا تدخل المعرفة والمحسوبية وغيرها” وفق ما أضافته مصادرنا، وهنا جاءت هذه المراسلة من أجل إعادة الحق للذين همشوا في عمليات الترسيم، وهذا في ظل دعوة الأساتذة” أن يطبق المفتشون هذه التعليمة ولا يكون امتحان التثبيت أو الترسيم عبارة عن تصفية حسابات سابقة مع بعض الأساتذة ومن قبل بعض المفتشيين”.

    كما أرجعت مصادرنا أن تحرك وزيرة التربية من أجل الحد من التجاوزات الحاصلة في مديريات التربية والتي أضحت كثيرة، حيث بعد تدخلها من أجل وقف مهزلة عدم دفع أجور المتقاعدين والمستخلفين المؤجلة لسنوات، من خلال تعليمة أعطيت من أجل معالجة كل الملفات العالقة في 10 أكتوبر الجاري، جاء دور عمليات الترسيم التي يتورط فيها المسؤولون المحليون الذين حولوا القطاع إلى ممتلكات خاصة حيث يتم منح الأولوية لأصحاب النفوذ وهو الذي أدى إلى تدخل نواب البرلمان لنقل التجاوزات الحاصلة إلى الوزيرة، في ظل الاحتجاجات التي تعرفها مديريات التربية والتي يشنّها الأساتذة والتي بدأت تأخذ صداها على مستوى الوزارة الوصية.

     

     

     

     

    votre commentaire
  • Tizi-Ouzou Concours de recrutement dans le secteur de l’éducation

    338 nouveaux postes dans différents grades


     

     


    La direction de l’éducation de la wilaya de Tizi-Ouzou a ouvert 338 nouveaux postes budgétaires dans différents grades, a-t-on appris, hier, auprès de son responsable de communication, M. Mohamed Tachabount. La date des concours a été fixé pour le 03 décembre prochain, quant au dépôt des dossiers il a d’ores et déjà débuté le 28 octobre dernier et l’opération se poursuivra jusqu’au 18 novembre prochain. Le même responsable tiendra à préciser que les candidats auront à subir des épreuves écrites pour certains examens et d’autres sur titre ou (étude de dossiers). En effet, et contrairement aux rumeurs que l’on entend ici et là quant à la suspension des recrutements dans la fonction publique, le secteur de l’éducation a clairement démontré que ces rumeurs étaient erronées. Il a lancé des concours pour accéder à des centaines de nouveaux postes budgétaires et pas que pour l’enseignement. Les postes à pourvoir touchent à différents grades, à savoir : superviseur, assistant documentaliste, conseiller en orientation, attaché principal de laboratoire, intendant et sous-intendant. En outre, à compter d’aujourd’hui, les candidats, désireux de postuler à ces concours, auront quinze jours pour déposer leurs dossiers au niveau de l’académie de Tizi-Ouzou. En ce qui concerne le nombre de postes et les grades à pourvoir, ils sont répartis, selon le chargé de communication de la DE, comme suit : 144 postes de superviseurs, 19 assistants documentalistes, 21 conseillers en orientation scolaire, 43 attachés principaux de laboratoire, 62 intendants et 49 sous-intendants. A propos du mode de recrutement, la même source soutiendra que «les concours pour les grades d’intendants et de sous-intendants se feront sur épreuves écrites et pour le reste des grades sur la base de l’étude des dossiers des recrutements, sur titre en somme».Il est utile de rappeler que la direction locale de l’éducation a dernièrement procédé à l’organisation d’un autre concours qui entre dans le cadre du concours national de recrutement où pas moins de 617 enseignants, répartis sur les trois paliers, à savoir 162 postes au primaire, 259 au moyens et 169 pour le secondaire, dont 144 pour la langue amazighe ont été recrutés.

     


    votre commentaire
  •                بعد دراسة مشروع الإتفاقية التي قدمته الشركة الجزائرية للتأمين في شهر ديسمبر 2015  من طرف اللجنة الوطنية للخدمات الاجتماعية لعمال التربية الوطنية و بعد قراءة و دراسة مضمونها و ضبط كل المواد التي من شأنها المساهمة في إعطاء التسهيلات اللازمة للمؤمن من موظفي القطاع, تم بحمد الله توقيع الإتفاقية و تبليغ كل رؤساء اللجان الولائية بمحتواها و تفاصيلها ...     

     

     

    المفاوضات مع رونو متواصلة لتمكين موظفي القطاع من اقتناء “السامبول”
    باشرت “التعاونيات الاستهلاكية” التي أنشأتها اللجنة الوطنية للخدمات الاجتماعية على مستوى 50 لجنة ولائية، إبرام اتفاقيات مع مختلف الشركات الاقتصادية، قصد توفير السلع الاستهلاكية لمستخدمي القطاع خاصة محدودي الدخل، بأسعار جد منخفضة وبدون فوائد ولا دفعة أولية ابتداء من شهر فيفري المقبل، لمواجهة إجراءات “التقشف” المطبقة من قبل الحكومة، في حين سيتم مباشرة منح قروض السيارات رونو سامبول ابتداء من مارس أو مطلع أفريل على أقصى تقدير
    كشف رئيس اللجنة الوطنية للخدمات الاجتماعية مصطفى بن ويس، عن اتفاق مبدئي بين شركة رونو الجزائر ولجنة الخدمات الاجتماعية لتمكين مستخدمي قطاع التربية من الاستفادة من سلفيات من اللجنة بـ50 مليون سنتيم وقرض استهلاكي من رونو بـ 50 مليون سنتيم لشراء سيارات سامبول وتسعى اللجنة لتمكين الموظف من الحصول على السيارة بدون دفع ولا سنتيم. وأوضح بن ويس أمس في تصريح لـ«البلاد”، أن اللجنة في اتصالات حثيثة مع شركة رونو لإطلاق المشروع عقب الحصول على الاعتمادات المالية لسنة 2016 من وزارة التربية الوطنية التي ستكون في أواخر مارس أو مطلع أفريل على أقصى تقدير، وهو ما سيمكن مستخدمي قطاع التربية من شراء السيارات  بدون دفع أولي أو بدفع قيمة صغيرة جدا، في انتظار مباشرة عملية التسديد التي من المقرر أن تكون بدفع 10 آلاف دج للجنة في انتظار تحديد قيمة التسديد بالنسبة لشركة رونو.

     كما كشف بن ويس عن شروع “التعاونيات الاستهلاكية” التي استحدثتها اللجنة في نشاطها لتقديم قرض دون فوائد ودون دفعة أولية لمختلف السلع الكهرومنزلية، مطلع شهر فيفري المقبل، عبر 50 لجنة ولائية، حيث ستقوم هذه الأخيرة بإبرام اتفاقيات مع عديد الشركات والمؤسسات الاقتصادية الأم، كشركات “كوندور”، “سامسونغ”، و«إيني” وانيام، لتوفير مختلف السلع الاستهلاكية، لمستخدمي قطاع التربية الوطنية خاصة محدودي الدخل دون دفعة أولية على أن يتم التسديد على دفعات عبر مراحل تتراوح بين 3 و12 شهرا، علما أن العملية تخص في البداية المنتوجات الكهرومنزلية خاصة لذوي الدخل الضعيف وللمقبلين على الزواج، علما أن الإجراءات التي اتخذتها اللجنة تدخل في إطار البحث عن البدائل لمواجهة إجراءات “التقشف” المجسدة من قبل الحكومة.
    وأضاف، المتحدث أن العملية ستكون سارية المفعول ابتداء من فيفري الداخل وتنطلق في مرحلة أولية على مستوى 22 ولاية ليتم تعميمها بعد ذلك على جميع الولايات، مشيرا إلى أنه تم عقد ملتقيات وطنية تكوينية في مجال “التعاونيات الاستهلاكية”
    كما أعلن المسؤول الأول على اللجنة، بأنه تم الأسبوع الماضي صب في حساب اللجان الولائية ما قيمته 400 مليار سنتيم، لتجسيد الخدمات والنشاطات المتبقية التي تأخر تنفيذها خلال سنة 2015، خاصة ما تعلق بالسلفة الاستثنائية، سلفة الزواج وسلفة بناء مسكن.

           جريدة البلاد 27/01/2016 


    votre commentaire
  • a7398ee5-0ac4-42c9-8958-82e55f567e24


    votre commentaire

  • votre commentaire
  • a510f7ef-6131-4856-960e-49a416cf94cb (1)


    votre commentaire